بعد ما قريت يوتوبيا وحبيت اقارنها بمجتمعنا لقيت اننا فعلا قربنا نوصل لسيناريو الرواية خصوصا بعد اللي بيحصل ف البلد واللي سببه محدودي التفكير اللي ماسكين البلد ... الاقتصاد ف النازل ..مفيش تشجيع للاستثمار .. السياحة مضروبة مفيش موارد مفيش خطة للتنمية .. م الاخر احنا بنتراجع يوم بعد يوم ولما نوصل للقاع مش هنلاقي حد ينقذنا وبكدا نتحول لرواية يوتوبيا... الناس اللي ساكنة ف كومباوندات مغلقة هيقفلو على نفسهم متجاهلين اللي بيحصل برا والشعب هياكل ف بعضه والحكومة كالعادة هتحصن نفسها... اتمنى ميحصلش حاجة م اللي فوق دي وان محدودي التفكير يبدأو يفكرو شوية ويقرو يوتوبيا بالمرة :D
مبسوطة ان الرواية عجبتك. ممكن تركز في الشوارع كل يوم عن مظاهر التمييز بين الأغنيا و الفقرا أو بين أي حد و أي حد تاني، و تيجي تكتب لنا هنا؟
ReplyDelete